قصتنا

منذُ 7 أعوام تقريباً و في منتصف العام 2015 زُرعت بذرة نمو في تربة السعودية الخصبة ، و أُسقيت من ماء العمل و البحث و الخبرات ، لكنها كانت في جوف الأرض لسنوات لم تخرج أوراقها سريعاً إلى النور ، كانت خلال هذه المدة تُنمي جذورها و تشد عليها لتقوي فروعها و أصولها و تفرعت جذورها حتى تصلبت و توثقت في الأرض و أصبحت جاهزة لتنمو إلى الأعلى بجانب بقية الأشجار ، و في بداية نموها و خروج أول أوراقها و تمدد أغصانها انتشرت جائحة كورونا و بفضل الله ثم صلابة جذور نمو من الأساس ، لم تتأثر هذه الشجرة بل نمت أكثر فأكثر خلال الجائحة و غطّت أوراقها الأميال و الأميال حتى أصبحت تُظل الكثير من الشركات و العُملاء تحت ظِلها و تسندهم بجذعها المتين ، و تدنوا عليهم من ثمار التسويق و خيرات الحملات و الخدمات و تُقدم الباقات ، إلى أن احتوت هذه الشجرة أكثر من 3000 عميل تحت ظِلها إلى هذه للحظة ، نمو ولها من اسمها نصيب